حِيِنْ
كُنْتْ تُلُوُنِ عَيْنِىِ بِــ لَوُنِ الْفَرَحِ..
وَحِيِنْ
كُنْتَ أُمْنِيَةً عَصِيَةً عَلَىَ وَاَقِعِ مُزْدَحَمِ / غَيْرِ مُعْتَرِفِ بِـ مَكْنُوُنَاَتِ
الْقُلُوُبْ ..
كَانَ
عَصِيّاً عَلَىّ نِسْيَاَنُكْــ
وَفِىِ
ذَاَتِ الْرَحِيِلِ أَدْرَكْتُ أَنَّ الْمُدُنَ كُلَهَاَ بِــ لَوُنِ الْغَرَقِ تَتَدَرَجْ..
وَمَاَ
عَاَدَ بِــ جُعِبَةِ الْزَمَاَنِ سِوَىَ أٌمْنِيَةَ وَاَحِدَةً
يَجِبُ
عَلَيّنَا تَقَاَسُمَهَاَ جَمِيِعَاً ..
_______
فَرِيِدَهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق