عَاَشِقٌ مُتْرَفْ يُعَاَنِقْ كَفَ الْقَصِيِدْ
ومُحِبَةٌ قَدْ فَاَرَقَتْ حَبِيِبَهَاَ تُدَاَعِبُ بَقَاَيَاَ دُمُوُعِ جَفَتْ عَلَىَ خَدَىّ الْلَيّلْ
..
وَآَخَرُ عَلَىَ عَتَبَاَتِ الْرَحِيِلِ حَزَمَ حَقَاَئِبَهُ وَإِسْتَدَاَرْ مُوَّدِعَاً إِحْدَاَهُنْ لاَ لِــ شَئِ
سِوَىَ أَنَهُ رَأَىَ ذَلِكْـ
وَ صَغِيِرَةِ تَطَءُ قَدَمَاَهَاَ دُرُوُبَ الْحُبِ لِــ أَوَلِ مَرَةِ تَخُطُ رَسَاَئِلَ الْحُبِ خَفَاَءً
مِنْ وَرَاَءَ أُمِهَاَ ،
لِــ مَحْبُوُبِ عَاَبِثْ يَكَاَدُ لاَ يَذْكُرُ إِسْمَهَاَ
..
وَ الْكَثِيِرَ الْكَثِيِرْ يَخْتَبِأْ خَلْفَ سِتاَرْ لِيّلِ هَاَزِئْ بِمَاَيَدُوُرُ خَلْفَ ظَهْرِهِ
_____
فَرِيِدَةْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق