كَاَنَتْ عَيْنَاَهُ ثَاَبِتَتَاَنِ فِىِ مْحْجَرَيْهِمَاَ..
حَتَىَ كِدْتُ أَعْتَقِدُ أَنَهُ فَاَرَقَ الْحَيَاَهْ..
أُحَدِثْهُ فَلاَ يَنْبُثْ بِبَنَتْ شِفْهْ ..
وَحِيِنَمَاَ حَاَوَلْتُ جَذْبِ الْصُوُرَهْ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ تَشَبََثَ بِهَاَ أَكْثَرْ..
وَنَظَرَ لِىِ مِنْ زَاَوُيَهِ عَيْنَيْهِ نَظْرَةً يَبَسَتْنِىِ فِىِ مَكَاَنِىِ..
أَدْرَكْتُ مِنهَاَ اَنْ لاَسَبِيِلْ مَعَهْ..
لَحَظَاَتْ مِنْ صَمْتِ ثَقِيِلْ/ رَهِيِبْ..
خُيّلَ إِلَىّ أَنْ سَنَهً ضَوُئِيَهْ مَرْتْ وَأَنَاَ قَاَبِعَةٌ خَلْفَ سَرِيِرِهْ..
وَأَخِيِرَاً قََرَرَ هُوَ أَنْ يُزِيِحْ كَهْلَ الْحِكَاَيَهِ مِنْ عَلَىَ شَفَتَيْهْ ..
لِــيَنْطِقْ..
قَاَلَ لِىِ//
أأَتُدْرِكِيِنْ مَعْنَىَ أَنْ يَمُوُتَ نِصِفُ الْجَسَدِ بَيْنَمَاَ يَبْقَىَ الْنِصْفُ الاَخَرْ هُوَ مرَاَحِلْ الْمَوُتْ
ذَاَتُهَاَ التّىِ مَرّ بِهَاَ الْنِصْفُ الاَوَلْ ..
وَصَمَتَ ثَاَنِيَهً وَلَمْ يُضِفْ شَيّئَاً ..
تَاَرِكَاً كَاَئِنْ الْحِيِرَهِ يََجُوُلُ بِدَاَخِلِىِ جِيئَةً وَذِهَاَبَاً ..
فَرِيِدَهْ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق