بَيْتُ الْرَحِيِلْ أَقْطُنُهْ..
وَفِىِ جُعْبَتِىِ حَكَاَيَاَ مَكْتُوُمَهْ.. لَنْ يَلْفِظُهَاَ الْدهْرُ إِلَاَ عَلَىَ لِــسَاَنْ الْذِكْرَيَاَتْ..
وَفِىِ ظِلْ تِلَاَ وَتُهَاَ أُخَبِئُنِىِ أَكْثَرْ.. وَ أُدَثِرُنِىِ بِــ عُمْقْ الْخُذْلاَنْ..
وَأُحَاَوِلُ مَعَهَاَ جَلْبَ بَعْضً مِنْ الْنَوُمِ إِلَىَ أَزِقَهِ الْوَجَعِ ..أُهَدْهِدُهُ كِىّ يَهْدَأْ.
.
وَأُرَتِلْ تَعْوُيِذَةِ كَـمَاَ لَحْنِ عَذْبِ يُعِدُنِىِ وَ جُزْءَاً مِنْ الْقَلْبِ إِلَىَ الْهُدُوُءْ ..
__
____
فَرِيِدَهْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق