حَسبى أننى أنجبتُ منكَ بضعَ قصائدْ قليلةْ ،
ربما هىّ لمْ تُغريكَ يوماً على البقاءْ لكنها أغرتنى عمراً كاملاً على
المثولْ أمامْ بابِ أُغلقَ فى وجهى ألافَ الصفعاتْ ،
ولِــ ذلكَ أنا أحلمُ بكَ كُلَ مساءِ لا أراكَ بهْ ،
ولــ ذلكَ أنا اكتبُك
َ دوماً ،
ولِــ ذلكْ لا أتنفسُ أيضاً ،
فريدة عُمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق