لاَ أعرفُ إلى متىَ ظَللتُ أرقبكَـ ، وأنا جالسهُ على حافهِ الاملْ
أُهلوسُ بِــ إسمكَـ تارةَ ، وأهذى بهِ أُخرى
وأعلمُ علمَ اليقينِ أنك لستَ عائِداً ، كَأنى أرى كُل الشُطئانِ تُغلقَ أعينها
لِــ تنحسرُ بعيداً
مُجفِفهً دُموعها بِــ نار الخيبهِ
وأنا ،
وأنا لا أعرفُ من أنا
طَرقاً على أبوابِ الفجرْ
7/3/2012
_________
فريدةْ عُمرْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق