لانهُ لا وقتَ يَجمعُنا ، تبقىَ المسافاتُ بينناَ عميقةْ ،
وتبقى فَجيعةُ رحيلكَ ، أو رحيلنا توغُر فى ضميرِ قلبىْ
أنا لا أعلمُ منْ ألهمنى هذا الصباح لِـــ أجلسِ مُتربعةِ على حافةْ السرير
أكتُبُ لكَ وكَــأنى أُنجبكَ بِــ داخلى من جديدْ ، ؟؟!
وأيضا لا أعلم متى تحديداً سَــ يُمكننى التوقف عن ذِكر إسمكْ على
آذانِ قلبى الصغير ، ؟؟!
____________
فريدة عمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق