الثلاثاء، 19 يونيو 2012

لانهُ لا وقتَ يَجمعُنا ، تبقىَ المسافاتُ بينناَ عميقةْ ،
وتبقى فَجيعةُ رحيلكَ ، أو رحيلنا توغُر فى ضميرِ قلبىْ

أنا لا أعلمُ منْ ألهمنى هذا الصباح لِـــ أجلسِ مُتربعةِ على حافةْ السرير
أكتُبُ لكَ وكَــأنى أُنجبكَ بِــ داخلى من جديدْ ، ؟؟!
وأيضا لا أعلم متى تحديداً سَــ يُمكننى التوقف عن ذِكر إسمكْ على
آذانِ قلبى الصغير ، ؟؟! 
 ____________
فريدة عمر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق