وَكأنْ شيئاً ما كانَ يردَعُنى عنْ جَسدهِ ،
وكانَ الشئْ ذاتهُ يدفعهُ نحوىِ بِـــشراهةْ ،
وقفتُ لِـــ برهةِ بِــ بابهِ أتأملُ جسدى المُمدد على فراشِ شهوتهِ ،
فَــ وجدتُ النبضاتِ فى قلبى مُتسارعةْ والشهقات فى صَدرىِ مُختنقةْ وعينى تذرفُ الالم ،
بينما هو يقيسُ الفرح المسروقَ على أعتابِ ايامى الذابلةْ ،
فَــ وجدتُ النبضاتِ فى قلبى مُتسارعةْ والشهقات فى صَدرىِ مُختنقةْ وعينى تذرفُ الالم ،
بينما هو يقيسُ الفرح المسروقَ على أعتابِ ايامى الذابلةْ ،
ويُبادلنى القلبَ بِــ ثمنِ بخسِ ولم يعى بعدُ أنى أمتلكُ من البراءةِ ما يُعيدُ العالمَ إلى فطرتهِ الاولى ،
على مضضِ رُحتُ أُقلب الامس باليومِ والغدَ بِــ بعض بعضى ،
وأعجنُ فى عينِ الماضى تلكْ الذكرياتْ التائهةْ وأحتسى فِنجانى بِــمرارةَ الصبر المؤذيةْ
ولمْ أتوصل بعدُ إلى خارطةِ / أو قصيدةْ
إنتهتْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق