كُنا على شاطئْ البحر نَتمشى سوياً وكانتْ المياةْ تُبللْ قدمينا بينما أصابعنا يدينا فى مُحاولةْ لِـــ للتشابكْ ،
سَألنى بِــ رزانتةْ المعهودةْ / إلى أى حدْ تُحبيننىْ ؟ ،
لحظتها كانْ البحرْ هائجاً يُلاطمْ موجهْ بعضهْ ،
نظرتُ بعيداً بعيداً إلى حيثُ لايمكنه الوصول ، ورددتْ بِــ حجمْ هذا البحر الكبيرْ ،
علمْ وقتها بِــ حيلتىْ ، وهذه الجملة المعتادة التى كنا نرددها فى الصغرْ وقتما كانتْ أُمى تسألنا السؤال ذاتهْ لِــ تعرف من منا يُحبها أكثر ،
همسْ ضاحكاً إجابتك جداً إستراتيجيةْ ،
قُلتْ وكأنى نجحتُ فى الهروب أخيراً : أنا لا أعرف الاستراتيجيةْ فى الحبْ ،
وأكمل السير مُعترفاً بِــ أنه لنْ يفهمنى يوماً ،
اللقطةْ |بِــ عدستى 11/7/2012
فريدةْ عُمر
سَألنى بِــ رزانتةْ المعهودةْ / إلى أى حدْ تُحبيننىْ ؟ ،
لحظتها كانْ البحرْ هائجاً يُلاطمْ موجهْ بعضهْ ،
نظرتُ بعيداً بعيداً إلى حيثُ لايمكنه الوصول ، ورددتْ بِــ حجمْ هذا البحر الكبيرْ ،
علمْ وقتها بِــ حيلتىْ ، وهذه الجملة المعتادة التى كنا نرددها فى الصغرْ وقتما كانتْ أُمى تسألنا السؤال ذاتهْ لِــ تعرف من منا يُحبها أكثر ،
همسْ ضاحكاً إجابتك جداً إستراتيجيةْ ،
قُلتْ وكأنى نجحتُ فى الهروب أخيراً : أنا لا أعرف الاستراتيجيةْ فى الحبْ ،
وأكمل السير مُعترفاً بِــ أنه لنْ يفهمنى يوماً ،
اللقطةْ |بِــ عدستى 11/7/2012
فريدةْ عُمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق