إلى ذلكَ الذى ينهضُ _ فَــ تنهضُ معهُ
لــغتهُ الساخرةْ ،
يَحيكُ منها قصائدَ خضراءْ ويلقيها على خريفِ
قلبى فَــ تتساقطُ الخيباتُ منهُ مُتهالكةْ ،
أقول: إرفع عنكَ قُبعتُكَ الكالحةْ وتفاصيلْ
الحكايا ،
فـــ ربما ذاتَ صباحِ ،
تسقُطُ عن وجهكَ كُهولتهْ !!
فريدةْ عُمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق